تامل أحد القيامة العظيم رسالة قورنتس الاولى 15 : 29 + 33
وإِذا كانَ الأَمْرُ على خِلافِ ذلك فما تُرى يَعمَلُ الَّذينَ يَعتَمِدونَ مِن أَجلِ الأَموات؟ وإِذا كانَ الأَمواتُ لا يَقومونَ البتَّة فلِماذا يَعتَمِدونَ مِن أَجلِهم؟ ولِماذا نَتَعَرَّضُ نَحنُ لِلخَطَرِ كُلَّ حِين؟ أَشهَدُ أَيُّها الإِخوَةُ بِما لي مِن فَخْرٍ بِكُم في رَبِّنا يسوعَ المسيح،أَنِّي أُواجِهُ المَوتَ كُلَّ يَوم فإِذا كُنتُ قد حارَبتُ الوُحوشَ في أَفَسُس على ما يَقولُ النَّاس فأَيَّةُ فائِدَةٍ لي؟ وإِذا كانَ الأَمواتُ لا يَقومون فلْنَأكُلْ ولْنَشرَبْ فإِنَّنا غَدًا نَموت لا تَضِلُّوا إِنَّ المُعاشراتِ الرَّديئَةَ تُفسِدُ الأَخلاقَ السَّليمة